مازالت طِفلتَهُ المُدَلّلة .. مازَالتْ ضَحكَاتها البرِيئَة تأسِرُه ..
مازالت تَختَرقُ جِدار قلبِه بكلمةٍ عفويّة .. و تَتجوّل دون قيود بين ذرات كيانِه ..
إنها القادِرةُ على أن تهوِي به و تُحلّق ما بين سماءٍ و ما تحت أرض بمنتهى البراءَة و البراعَة معًا ..
مازال يُدرك أنهُ لن يكون "هو" إلا بيْن يدَيها ..
و مازالَ يعلم .. أن لا بَديل لفِراق .........!!
مشاركة في مجلة براحتنا الالكترونية العدد الأول